تواجه “ميتا” أحد أكبر التحديات، التي تواجهها شركات التكنولوجيا أمام الحكومة الأمريكية، منذ عقود.
وذلك بسبب دعوى قضائية، تهدف إلى تفكيك “ميتا”.
مزيد من التفاصيل🧐 شهدت لجنة التجارة الفيدرالية رفض الشكوى الأولى، ضد “ميتا” خلال الصيف الماضي.
وذلك لعدم قدرة اللجنة على إثبات أن عملاق التكنولوجيا كان في الواقع محتكرًا، حيث تضم منصات “ميتا” مجتمعة 2.8 مليار مستخدم نشط يوميًا.
ولكن هذه المرة، وافقت المحكمة على الدعوى المنقحة، التي رفعتها لجنة التجارة الفيدرالية.
والتي تسعى إلى إنهاء استحواذ “ميتا” على “إنستغرام”، و”واتساب”.
لماذا هذا مهم🤔 كان رفض الشكوى الأولى، تأكيدًا على مدى صعوبة إثبات أن شركة معينة تعد محتكرًا.
وذلك عندما تكون منتجاتها مجانية بشكل أساسي، مثل “جوجل”، و “ميتا”، وما إلى ذلك.
وقد قال القاضي الذي رفض الدعوى الأولى، التي رفعتها لجنة التجارة الفيدرالية، “أن بيانات حصة السوق، لا تحسم الأمور من تلقاء نفسها”.
كما يتعين على لجنة التجارة الفيدرالية أن توضح “أن احتكار “فيسبوك” المزعوم، كان سيئًا للمستهلكين”.