خفض البنك الدولي توقعاته للنمو العالمي لعام 2022، من 4.1٪ إلى 3.2٪.
وذلك نتيجة تداعيات الغزو الروسي لأوكرانيا.
الدوافع الرئيسية
أرجع “ديفيد مالباس”، رئيس البنك الدولي، الانخفاض بشكل أساسي، إلى التباطؤ الاقتصادي المتوقع بنسبة 4.1٪، في جميع أنحاء أوروبا، وآسيا الوسطى، بسبب الحرب في أوكرانيا.
كما جرى خفض التوقعات لاقتصادات متقدمة، واقتصادات نامية عديدة.
وذلك بسبب الزيادة الحادة في أسعار الغذاء والطاقة، الناجمة عن تعطلات في الإمدادات، مرتبطة بالحرب.
لماذا هذا مهم؟
يعد البنك الدولي حزمة إغاثة، أكبر من حزمة “كوفيد-19”.
ستغطي حزمة الإغاثة خمسة عشر شهرًا، ابتداءً من أبريل 2022، حتى يونيو 2023.
وستبلغ قيمتها حوالي 170 مليار دولار، والتي ستفوق حزمة الإغاثة الخاصة بكوفيد، البالغة 160 مليار دولار.