باع “إيلون ماسك” أسهمًا، بقيمة 4 مليارات دولار، في شركة “تسلا” للسيارات الكهربائية.
وذلك كجزء من جمع 21 مليار دولار، لإبرام صفقة شرائه لشركة “تويتر”.
عودة إلى الوراء
إن محاولة “ماسك” للاستحواذ على “تويتر” قيد التنفيذ، بعد أن وافق مجلس إدارة الشركة بالإجماع على إتمام الصفقة.
تفاصيل
أظهر طلب من هيئة الأوراق المالية والبورصات، في وقت متأخر من يوم الخميس، أن بيع الأسهم تم يومي الثلاثاء والأربعاء.
وكان المستثمرون قلقين بالفعل، من احتمال قيام “إيلون ماسك” بتفريغ قدر كبير من أسهم “تسلا”، لأن معظم ثروته مقيدة في الشركة.
ولقد وعد “ماسك” المستثمرين، بأنه “لا ينوي بيع المزيد من أسهم تسلا”، في تغريدة على حسابه في تويتر.
ومع ذلك، تم نشر التغريدة يوم الخميس، مما يشير إلى أنه كان بإمكان “ماسك” بيع أسهم إضافية، في ذلك اليوم.
لماذا هذا مهم؟
عمليات البيع بهذا الحجم، تؤدي حتمًا إلى انخفاض سعر السهم.
وبالفعل انخفض سهم تسلا، بأكثر من 12٪، في 26 أبريل.