أسس عمالقة التكنولوجيا، وعلى رأسهم شركتي ميتا ومايكروسوفت، بجانب شركات متخصصة في صناعة الرقائق الإلكترونية، وألعاب الفيديو، منتدى لمعايير عالم “ميتافيرس”.
وذلك بهدف تعزيز ودعم هذه التقنية، خلال الفترة القادمة.
لماذا؟
تعتقد هذه الشركات أن تطوير صناعة ميتافيرس، بطريقة تتوافق مع معظمها، أو حتى جميعها، سيكون في مصلحتها.
لماذا هذا مهم؟
لم تشمل قائمة المشاركين في المنتدى، بعض الشركات ذات الأسماء الكبيرة، مثل “آبل”.
وكذلك شركة الألعاب “روبلوكس”، التي أعربت سابقًا، عن تركيزها على بناء ميتافيرس.
ولكن عدم وجود آبل هناك، أثار بالتأكيد بعض الدهشة.
ويقال إن عملاق التكنولوجيا، يختبر سماعة رأس جديدة للواقع المختلط.
ويزعم المحللون، أن تكون الشركة واحدة من أكبر اللاعبين، في عالم ميتافيرس الافتراضي.