تراجعت أمس أسهم سلسلة متاجر البيع بالتجزئة “بد باث آند بيوند”، على خلفية تسجيلها لنتائج، أسوأ من المتوقع، في الربع الأول من عام 2022.
تفاصيل
انخفضت مبيعات الشركة بنسبة 25٪، على أساس سنوي، وأثرت التكاليف المرتفعة على هوامش الربح الإجمالية للشركة، والتي كانت أسوأ بكثير من الربع السابق.
النتائج لم تكن العامل الوحيد
الرئيس التنفيذي لشركة بد باث آند بيوند، الذي تم إحضاره من تارجت، لتغيير مسار الشركة، تم طرده أمس.
لماذا هذا مهم؟
انخفضت أسهم الشركة، بما يزيد عن 85٪، خلال الاثني عشر شهرًا الماضية، ولم تقدم الشركة نظرة مشجعة، على أدائها المستقبلي.