تنوي شركة آبل إبطاء التوظيف في بعض أقسامها، خلال السنة القادمة.
تفاصيل
سارت “آبل” على خطى عمالقة التكنولوجيا الآخرين، حيث تخطط لتقليص عمليات التوظيف والنفقات.
وهو ما يشير إلى مخاوف، من حدوث ركود اقتصادي في أمريكا.
وهذه الخطوة تقلق المستثمرين أيضًا، الذين يترقبون إعلان الشركة عن أرباحها هذا الأسبوع.
بينما لم يتم إلغاء الوظائف بعد، يشير التباطؤ إلى أن آبل تتخذ احتياطات في الإنفاق.
كيف أثر هذا على سهم الشركة؟
أدى هذا إلى انخفاض أسهم آبل، بنسبة 2٪ تقريبًا.
وإلى جانب عدد من عمالقة التكنولوجيا الآخرين في السوق، مثل جوجل ومايكروسوفت.