وفقًا لبلومبرج، تدرس شركة “كوالكوم” الاستفادة من أسواق معالجات الخوادم.
وذلك في محاولة منها للتوسع في صناعة أشباه الموصلات، التي تعرف كذلك بالرقائق الإلكترونية.
تفاصيل
ترى الشركة الرائدة في تصنيع رقائق الهواتف الذكية، فرصة لبيع نوع أغلى بكثير من الرقائق.
يجب أن تعرف
لن يكون هذا أول مشروع لكوالكوم، في مجال رقائق المعالجات.
فقد حاولت الشركة تحقيق تقدم في الصناعة منذ أربع سنوات، لكن تلك الجهود توقفت.
وكانت استحوذت على شركة “Nuvia” الناشئة، التي من المتوقع أن تتولى هذا المشروع.
لماذا هذا مهم؟
ستدخل كوالكوم سوقًا مزدحمة، في ظل وجود لاعبين مثل شركتي “إنفيديا” و”إنتل”.
واللتان تقومان بتزويد أكبر العملاء بالرقائق، أمثال “أمازون” و”مايكروسوفت”.