بلغ إجمالي العمالة في أمريكا 152.744 مليون، بزيادة 240.000 عن فبراير 2020 (قبل الوباء).
تفاصيل
سجلت الخدمات المهنية والتجارية أعلى معدل نمو للعمالة، كما سجل النقل والتخزين زيادات كبيرة.
لا تزال القطاعات الأخرى مثل الترفيه والضيافة تكافح، للوصول إلى مستويات ما قبل الوباء.
تقطع كذلك بعض الفنادق خدمات معينة، مما يقلل الحاجة إلى العمالة في القطاع.
وقد احتاج التوظيف في الولايات المتحدة إلى عامين ونصف للتعافي، حيث لا تزال الضغوط الاقتصادية تؤثر على البلدان في جميع أنحاء العالم.
لماذا هذا مهم
يشير هذا إلى انتعاش سوق العمل الأمريكي، بعد عامين من الضغوط الاقتصادية.
ولكن لا يزال أمام الاقتصاد طريق طويل ليقطعه، حيث تستمر الصراعات الاقتصادية والتضخم ونقص الطاقة والسلع في زيادة الضغط على اقتصاد أمريكا.