أغلق سهم “ميتا” عند 146.29 دولارًا، أي 28 سنتًا فقط فوق النطاق السعري، خلال مارس 2020 (فترة الوباء المبكرة).
تفاصيل
واجهت شركة ميتا عدة عقبات هذا العام، حيث فقدت 61٪ من قيمتها السوقية على أساس سنوي.
ويمكن أن يرجع الانخفاض المستمر إلى زيادة شعبية منافستها “تيك توك”، وتحديث سياسة الخصوصية لنظام التشغيل “آي أو إس 15” من قبل “آبل”.
وهو ما يصعب على المعلنين استهداف المستخدمين.
كما تستمر الظروف الاقتصادية المتعثرة، في دفع الشركات إلى خفض النفقات.
والتي جعلتها تخفض إنفاقها على التسويق عبر الإنترنت، خلال هذا العام.
لماذا هذا مهم
يعد هبوط أسهم ميتا خلال الاثني عشر شهرًا الماضية، الأكبر بين شركات التكنولوجيا العملاقة.
ما يظهر هذا
أدى الوضع الاقتصادي والشعبية المتزايدة لمواقع التواصل الاجتماعي الأخرى، إلى تراجع أداء ميتا.
وذلك على الرغم من أن الشركة تمكنت من توسيع نطاق مستخدميها النشطين، بنسبة تقل عن 1٪.