قررت شركة “ميتا” تسريح أكثر من 11 ألف موظف، وهو ما كان مجرد شائعات منذ أيام.
ماذا
تمثل عمليات التسريح حوالي 13٪، من القوى العاملة في “ميتا”.
والتي تجعلها أكبر خفض للوظائف، في تاريخ الشركة.
وقد أجبرت المنافسة المتزايدة من أمثال “تيك توك” بالإضافة إلى انخفاض الإيرادات، عملاق وسائل التواصل الاجتماعي على تقليص قوتها العاملة.
ووفقًا للرئيس التنفيذي “زوكربيرج”، فقد عانت الشركة من تراجع نمو الإيرادات والأداء الإعلاني والتجارة الإلكترونية، نتيجة الاقتصاد الأمريكي المتعثر.
لماذا هذا مهم
قامت “ميتا” بتمديد تجميد التوظيف، حيث ستواصل وضع تدابير أخرى.
وهذا بهدف خفض تكاليفها، لتتمكن من مواجهة التحديات المستمرة.
ماذا الآن
سارت العديد من شركات التكنولوجيا الكبرى على نفس خطى “ميتا”.
فقد شهدت شركتي “تويتر” و”سناب شات” أيضًا تخفيضات كبيرة للوظائف، خلال الفترة الأخيرة.