بدأت شركتي “ميتا” و”ألفابت” تفقدان هيمنتهما على سوق الإعلانات الرقمية، البالغ 300 مليار دولار.
وذلك في الوقت التي زادت فيه الحصة الإعلانية، لشركات “أمازون” و”آبل” و”مايكروسوفت“.
ماذا
تشير الإحصاءات إلى أن “ميتا” و”ألفابت” ستحتفظان بحصة مجمعة من السوق، تبلغ 48.4٪.
وهي المرة الأولى التي لا تمتلكان فيها حصة الأغلبية، منذ عام 2014.
وقد أشارت “ألفابت” إلى أن دخول منافسين كبار جدد إلى السوق ولوائح مكافحة الاحتكار، لعبت دورًا في انخفاض حصتها في السوق.
لماذا هذا مهم
أدت تغييرات الخصوصية الأخيرة التي أجرتها “آبل”، إلى تعطيل جهود “ميتا” الإعلانية.
وهو ما يجعل من الصعب تتبع المستخدمين، واستهدافهم.
ماذا الآن
لم يخفض عمالقة التكنولوجيا جهودهم في مجال الدعاية، حتى عام 2023.
وهذا لأنه ينظر إلى إيرادات الإعلانات المرتفعة كمساهم مهم، في الأعمال التجارية للشركات.