خبر بفلوس
رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية، قال إن أسعار الأدوية مترقبة زيادة في حدود 20%-25% بنهاية الشهر المقبل، ودة طبعًا بسبب؟؟ صح، بسبب الدولار.
أصل الموضوع
في حاليًا من 50 لـ 60 شركة تصنيع أدوية قدمت طلباتها لهيئة الدواء المصرية علشان ترفع أسعارها، ومعظم الشركات دي كانت محددة مستهدفة سعر الدولار عند 20 جنيه، وحددت أسعار الأدوية الموجودة في السوق دلوقتي بناءًا عليها.
ليه دة مهم
بسبب أزمة الدولار والاستيراد، في عدد كبير من الأدوية المستوردة أو اللي بيدخل في إنتاجها خامات مستوردة، مش موجودة في السوق.
ودلوقتي؟
بعض الشركات اللي كان عندها مخزون كبير من الأدوية الغير المتاحة، وفرت الأدوية لكن بأسعار مضاعفة.