رفعت وكالة “ستاندرد آند بورز” للتصنيف الائتماني تصنيف السعودية إلى “A/A-1″، مع نظرة مستقبلية “مستقرة”.
ماذا
أوضحت الوكالة في تقريرها أن زخم إصلاحات المملكة خلال الأعوام الماضية بدأ يساهم في تحسن اقتصادها، وإدارتها للموازنة والديون.
كما أشادت بإجراءات دفع النمو الاقتصادي في القطاع غير النفطي، بدعم من الاستثمارات غير النفطية التي يقودها الصندوق السعودي.
لماذا هذا مهم
جاء تصنيف السعودية لدى الوكالة عند سادس أعلى درجة، على قدم المساواة مع تشيلي وأيسلندا.
ماذا الآن
أكدت وكالة التصنيف الائتماني “موديز” في تقريرها الائتماني تصنيف المملكة عند “A1″، مع تغيير النظرة المستقبلية من “مستقرة” إلى “إيجابية”.
وهذا نتيجة جهود الدولة في تطوير السياسة المالية، والإصلاحات الهيكلية التنظيمية والاقتصادية الشاملة.
والتي من شأنها أن تدعم استدامة التنوع الاقتصادي، على المدى المتوسط والطويل.